|
لا للقلق بل نعم للأمل: لا أحد سيتمكن من إرجاع تركيا إلى الوراء..

مرّت تركيا خلال عام 2016 بامتحانات حرجة جدًا. هذه الدولة وهذا الشعب لقد اجتازا امتحانًا من أصعب الامتحانات في التاريخ. عملية 15 يوليو/تموز هي عملية هدفت إلى القضاء على هذه الدولة من جذورها. وكان ذلك عن طريق مجموعة نفوذية دخلت إلى أهم مناطق من نظام الدولة. فهي شبكة استخبارية اعتدت على دولتنا أكبر اعتداء منذ تاريخ تأسيس الجمهورية إلى اليوم. شبكة تشبه "حصان طروادة" بكل معنى الكلمة. فمن خلال هذه العملية تمّ تحريض كافة الأدوات الاستخباراتية التي تمّ تدريبها طيلة السنوات الماضية وتركيزها في دولة تركيا.




































لا تنسوا بأنه بعد اليوم لم تعد أي خريطة لأي دولة مقدّسة. ولو أن الخرائط ستتغير فلا يوجد أي خيار لتركيا سوى أن تجبر القوات على خريطتها. لذلك هناك حاجة ماسة بتوسع عملية درع الفرات وتوجهها إلى الشرق حالًا.


#إبراهيم قرا غول
#يني شفق
٪d سنوات قبل
لا للقلق بل نعم للأمل: لا أحد سيتمكن من إرجاع تركيا إلى الوراء..
مئتا يوم من وحشية العالم المنافق
العلاقات التركية العراقية.. خطوة نحو آفاق جديدة
الصراع ليس بين إسرائيل وإيران بل في غزة حيث تحدث إبادة جماعية
التحرر من عبودية الأدوات والسعي لنيل رضا الله
هجوم أصفهان