معسكر "أبو شوك" بدارفور ...حكاية هروب من "الموت" وصناعة "حياة"
لا تحلم الطفلة فاطمة، بأن تمتلك دمية، أو عقدا ملونا تزين به عنقها، أو حتى فستانا جديدا، فقد باتت أقصى أمنياتها الحصول على حاجة أسرتها من المياه دون أن تضطر للاستيقاظ فجر كل يوم مع والدتها للاصطفاف في طابور طويل من النسوة اللائي شردتهن الحرب، لجلب حصة أسرهن من البئر الوحيد بأحد معسكرات دارفور البائسة.
1/ 7
معسكر "أبو شوك" بدارفور ...حكاية هروب من "الموت" وصناعة "حياة"
2/ 7
معسكر "أبو شوك" بدارفور ...حكاية هروب من "الموت" وصناعة "حياة"
3/ 7
معسكر "أبو شوك" بدارفور ...حكاية هروب من "الموت" وصناعة "حياة"
4/ 7
معسكر "أبو شوك" بدارفور ...حكاية هروب من "الموت" وصناعة "حياة"
5/ 7
معسكر "أبو شوك" بدارفور ...حكاية هروب من "الموت" وصناعة "حياة"
6/ 7
معسكر "أبو شوك" بدارفور ...حكاية هروب من "الموت" وصناعة "حياة"
7/ 7
معسكر "أبو شوك" بدارفور ...حكاية هروب من "الموت" وصناعة "حياة"
#آبار المياه
#الحرب الأهلية
#الفاشر
#المنظمات الإنسانية
#دارفور
#معسكرات النازحين
٪d سنوات قبل