نازحون حلبيون في شتاء سوريا.. معاناة يفاقمها البرد

يحاول سوريون ممن نزحوا من مدينة حلب، التشبث بالحياة، في المخيمات المنتشرة بمحافظة إدلب شمالي البلاد، في ظل قسوة الشتاء الذي يحل ثقيلاً عليهم. وفي 22 ديسمبر/كانون أول الماضي، اُستكملت عمليات إجلاء المدنيين وقوات المعارضة من الأحياء الشرقية لمدينة حلب التي كانت تحاصرها قوات النظام السوري والمجموعات الإرهابية الأجنبية الموالية له، بالتزامن مع عمليات إجلاء مماثلة تمت من بلدتي "كفريا" و"الفوعة" المحاصرتين من قبل المعارضة، بريف إدلب. 300 أسرة من هؤلاء النازحين، تقيم في مخيم "كمونة" بمحافظة إدلب، يكافحون فيه برد الشتاء وقلة الطعام والشراب.

1/ 13

نازحون حلبيون في شتاء سوريا.. معاناة يفاقمها البرد

2/ 13

نازحون حلبيون في شتاء سوريا.. معاناة يفاقمها البرد

3/ 13

نازحون حلبيون في شتاء سوريا.. معاناة يفاقمها البرد

4/ 13

نازحون حلبيون في شتاء سوريا.. معاناة يفاقمها البرد

5/ 13

نازحون حلبيون في شتاء سوريا.. معاناة يفاقمها البرد

6/ 13

نازحون حلبيون في شتاء سوريا.. معاناة يفاقمها البرد

7/ 13

نازحون حلبيون في شتاء سوريا.. معاناة يفاقمها البرد

8/ 13

نازحون حلبيون في شتاء سوريا.. معاناة يفاقمها البرد

9/ 13

نازحون حلبيون في شتاء سوريا.. معاناة يفاقمها البرد

10/ 13

نازحون حلبيون في شتاء سوريا.. معاناة يفاقمها البرد

11/ 13

نازحون حلبيون في شتاء سوريا.. معاناة يفاقمها البرد

12/ 13

نازحون حلبيون في شتاء سوريا.. معاناة يفاقمها البرد

13/ 13

نازحون حلبيون في شتاء سوريا.. معاناة يفاقمها البرد