ورحب أنصار حزب الله بالصور، قائلين إنها تعطي دفعة معنوية في الحرب الطويلة مع إسرائيل.
وقال ناشطون إن إرعاب الإسرائيليين بأي وسيلة هو واجب للمقاومة، ولو اقتصر ذلك على رفع صور لقادة الحزب في عقر دارهم.
فيما سخر ناشطون من الصور، ومن احتفاء الإعلام الحربي بها، قائلين إن حزب الله يظن نفسه حرّر الأراضي المحتلة بمثل هذه الصور.
وعلق ناشطون بأنه في حال رفعت صور لرموز إسرائيلية في الضاحية الجنوبية، فإن ذلك لا يعطي انطباعا على حجم الاختراق الإسرائيلي أو خطورته، وأن الأمر ذاته ينطبق على الصور المرفوعة وسط تل أبيب.