خلال مقال للكاتب التركي رئيس تحرير يني شفق إبراهيم قراغول وتحت عنوان "عصابة الأمير" وصف محمد بن زايد ولي عهد أبو ظبي بزعيم العمليات القذرة وأنّه محور كافة العمليات القذرة التي تنفّذ في المنطقة، حيث قال:
وفي إشارة من قراغول إلى أصابع محمد بن زايد في العمليات الإرهابية التي تحدث في تركيا حيث قال:
"وهذا هو الرجل الذي أسّس وحدات خاصة ومجموعات إرهابية داخل تنظيم داعش، وكافة هذه التجهيزات تستهدف تركيا مباشرة، كما أنه لديه أساليب إرهابية جديدة تهدف إلحاق الضرر بتركيا، وهو ممول التنظيمات الإرهابية، ومنسق للعمليات الإرهابية عن طريق دحلان، والآن يقوم بالتجهيز لجرائم جديدة كما قام بمشاركة محاولة الانقلاب في تركيا ليلة 15 يوليو/تموز".
هذا الرجل هو زعيم إجراءات محاصرة قطر وقائد العمليات الإرهابية في غزة، كما أنه يقوم بإدارة دول المنطقة كالخاتم الذي بإصبعه، كما أعتقد أن محمد بن زايد هو من أوقع المملكة العربية السعودية في الفخ من خلال أزمة قطر، لأن أزمة قطر هي أزمة تستهدف في الأصل المملكة العربية السعودية.
هل للعمليات التي تُنفذ خلال الأسابيع الأخيرة في مناطق عديدة من تركيا أي علاقة بتنظيم داعش ووحداته الخاصة المشكلة من قبل محمد بن زايد ودحلان؟ وهل من الممكن أن يكون تلك الأشخاص من المغتالين والإرهابيين هم من المندسين إلى تركيا من قبل محمد بن زايد؟