وتم خلالها تقديم نوبة "رمل الماية" والتي تعتبر نوبة مديحية بحتة تتغنى أشعارها بسيد الوجود وبحب الرسول محمد.
وتابع"إن الفضل في ذلك يعود إلى سفيرة المملكة المغربية بتونس لطيفة أخرباش والتي قدمت لنا دعما معنويا".
وسيكون حفل الاختتام بعرض موسيقي تونسي يمزج بين الموسيقى الشعبية وموسيقى الروك تحت عنوان " هاملين".
وللإشارة فالدورة الحالية للمهرجان تتوزع على فضاءات المسرح البلدي ومدينة الثقافة و"دار الأصرم" والنادي الثقافي الطاهر الحداد ودار حسين بمدينة تونس.