قال وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، إن بلاده تسعى لإيجاد مخرج فيما يخص محافظة إدلب السورية، بالتعاون مع روسيا وتركيا.
ووصف في تصريحات للإعلام الفرنسي، الوضع في إدلب بـ"القنبلة الموقوتة"، وذكر أن باريس تعمل مع مجموعة أستانة ( تركيا وروسيا وإيران) للحيلولة دون وقوع مجزرة في إدلب.
وحذّر أن هناك خطرا فيما يتعلق باحتمال معاودة النظام السوري، استخدام سلاح كيميائي، في إدلب.
وفي الأيام القليلة الماضية، تكثفت تحذيرات دولية، من عواقب إقدام النظام السوري، وحلفائه، على مهاجمة إدلب، وهي آخر منطقة تسيطر عليها المعارضة، وتضم نحو 4 ملايين مدني، جُلّهم نازحون.