-أوقفنا التعامل مع القنصل الأمريكي (لدى السلطة الفلسطينية) ردا على قرار ترامب.
- قرار ترامب الأخير بشأن القدس على غرار وعد بلفور الذي منحت بريطانيا من خلاله اليهود الحق في إقامة دولة لهم في فلسطين .
-إذا مر وعد بلفور، لا ولن يمر وعد ترامب بعد ما رأيناه من كل شعوب ومنظمات ودول العالم.
- ترامب قدم مدينة القدس هدية لإسرائيل كما يقدم مدينة من مدن الولايات المتحدة .
-قرارات ترامب تخالف القانون الدولي وتتحدي مشاعر المسلمين والمسيحيين.
-نشكر أهلنا في مدينة القدس الذين يتحملون أذى المستوطنين وبطش المحتلين.
-إسرائيل تهدف لتهجير أهلنا في القدس عبر سلسلة لا تنتهي من الاجراءات الاستعمارية كمنعهم من البناء وسحب هوياتهم وفرض الضرائب الباهظة عليهم.
-إعلان ترامب انتهاك صارخ للقانون الدولي والاتفاقيات الموقعة وقرارات مجلس الأمن التي تمنع نقل المؤسسات والسفارات إلى القدس كونها مدينة محتلة.
-نرفض القرارات الأمريكية الأحادية والباطلة والتي صدمتنا بها الإدارة الأمريكية في الوقت الذي كنا فيه منخرطين معها في العملية السياسية من أجل الوصول لسلام عادل.
-هذه الخطوات الأحادية سوف تُشجع الجماعات المتطرفة وغير المتطرفة على تحويل الصراع من سياسي إلى ديني، وعليهم أن يتحملوا تحوّل الصراع من سياسي لديني وهو ما حذرنا منه.
- دورنا في محاربة الإرهاب معروف للجميع وعقدنا شراكات مع العديد من الدول بما فيها واشنطن ولذلك نرفض قرارات الكونغرس التي تعتبر منظمة التحرير الفلسطينية، إرهابية .
-الكونغرس الأمريكي مصمم على أننا إرهابيين ..هم الذين اخترعوا الارهاب وقد التزمنا بكل قرارات الإدارات الأمريكية بما فيها هذه الإدارة.
-ترامب هو الذي يحمي إسرائيل ويدعم مواقفها المعادية للشرعية الدولية ويساعدها ضد انتهاكاتها للقانون الدولي.
-التفرقة العنصرية انتهت في العالم (بعد جنوب إفريقيا) إلا عندنا في فلسطين.
-إسرائيل لم تحدد حدودها حتى الآن، وهذا يخرق القانون الدولي والاعتراف بها باطل منذ العام 1948 .
-سنعمل على تحقيق المصالحة وإنهاء الانقسام الفلسطيني، ونقول: لا دولة في غزة ولا دولة بدون غزة .
-سبق أن قلنا في كل قرارات اجتماعاتنا العربية والإسلامية، إن القدس خط أحمر، كيف سنترجم هذه العبارة؟
-المبادرة العربية للسلام التي نحترمها، دعت إلى حل القضية الفلسطينية أولا قبل التطبيع.